![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() يا ليتنا نختبر ما اختبره ناحوم النبي الذي قال: «صالح هو الرب. حصن في يوم الضيق، وهو يعرف المتوكلين عليه» (نا1 : 7). حينئذ نختبر الحفظ الإلهي، والفرح الحقيقي، فينطبق علينا ما قاله داود: «ويفرح جميع المتكلين عليك. إلى الأبد يهتفون، وتظللهم. ويبتهج بك محبو اسمك» (مزمور 5 : 11). لقد طوَّب الكتاب أناساً كثيرين، ومن ضمن من طوَّبهم، المتكلين على الرب، وهذا ما يذكره بنو قورح «يا رب الجنود، طوبى للإنسان المتكل عليك» (مز84 : 12). عزيزي القارئ .. تُرى على من تتكل، وعلى من تضع ثقتك؟ واعلم جيداً أنك لن تحصد إلا ما زرعته، فإن كنت تتوقع خيراً ممن هم حولك، فاعلم أنه: «تكثر أوجاعهم الذين أسرعوا وراء آخر» (مز16 : 4). ولكن إن كنت تضع ثقتك وكل اتكالك على الرب، فاعلم أيضاً أن كل من نظروا إليه استناروا ووجوههم لم تخجل (مز34 : 5)، بل يتم فيهم كلمات الرب بروح النبوة: "لا يخز بي منتظروك يا سيد رب الجنود. لا يخجل بي ملتمسوك يا إله إسرائيل» (مز69 : 6).  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| VIP |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 فى منتهى الروعه الرب يباركك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 شكرا على المرور  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |