![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() وعرف ألقانة امرأته حنة، والرب ذكرها، وكان في مدار السنة أن حنة حبلت وولدت ابنًا ودَعَت اسمه صموئيل قائلة: لأني من الرب سألته ( 1صم 1: 19 ، 20) إن صموئيل يعني ”مسموع من الله“ شهادة  بسيطة لِما قد فعله الله.  ومن  المُلاحظ أن حنة، نظير أليصابات أم يوحنا  المعمدان، أخذت زمام القيادة في  تسمية الابن  ( لو 1: 60   ). وكل من حنة وأليصابات كان لهما دور رئيسي في نشأة ونمو ابنيهما، وبولس يذكِّر تيموثاوس بالتأثير الروحي لجدة تيموثاوس لوئيس وأمه أفنيكي ( 2تي 1: 5 ). إن الدور المركزي للأم التقية لخير أبنائها الروحي هو شيء مؤكد. ولا يجب أن يُهمل هذا الدور بسبب ضغوط الحياة في عالمنا الحاضر.  | 
![]()  | 
	
	
		
  |