![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَإِنْ كُنْتُمْ تَدْعُونَ أَبًا الَّذِي يَحْكُمُ بِغَيْرِ مُحَابَاةٍ حَسَبَ عَمَلِ كُلِّ وَاحِدٍ، فَسِيرُوا زَمَانَ غُرْبَتِكُمْ بِخَوْفٍ ( 1بطرس 1: 17 ) مسؤوليتنا بالارتباط مع قرابتنا إلى الآب لها أعظم أهمية. نحن نعرف محبته من نحونا. وقد تمكَّنت قلوبنا من حقيقة أن الله يحبنا، وأنه لا مانع الآن يَحُول دون إعلان هذه المحبة. بسبب هذا لنا ثقة وجرأة قدامه. لكن هذه المحبة العظيمة التي عرفناها بواسطة ربنا يسوع المسيح لا يمكن أن تُنسينا قداسة الله الذي هو أبونا. وكأولاد الطاعة علينا أن نتعلَّم أن امتياز دعوتنا من الآب يحمل معه مسؤولية أن نكون قديسين لأنه هو قدوس. والذي جاء بنا لنكون ضمن عائلته يطلب أن تكون صفات ومميزات عائلته ظاهرة فينا، وأن نكف عن شهواتنا السابقة التي كانت لنا في زمان جهالتنا. |
|