![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() قد خلق الله الطيور في اليوم الخامس (تك 1: 20) بعد أن كان قد خلق الجلد في اليوم الثاني (تك 1: 6 – 8). وفي أيام الطوفان، دخلت الطيور إلى الفلك (تك 7: 3 و8). وقد أرسل نوح الغراب ثم الحمامة لاكتشاف مدي انخفاض المياه (تك 8: 7-12). وقد ميزت الشريعة بين الطيور الطاهرة، سواء فيما يختص بالأكل منها أو تقديمها ذبائح (لا 11: 13 – 23، 23، تث 14: 11-20، انظر أيضًا لا 5: 7). وفي كلا العهدين، تستخدم الطيور مجازيًا (انظر مثلًا نش 1: 15). وتشبه عناية الله بشعبه، بعناية الطير بصغاره (تث 32: 11، إش 31: 5، مت 23: 37). كما يوجه الرب يسوع نظر الناس إلى عناية الرب بطيور السماء. (مت 6: 26، لو 12: 24). وبينما يهيئ الله مأوي للطيور (حز 17: 23، 31: 6)، فإن ابن الله لم يكن له في العالم "أين يسند رأسه" (مت 8: 20). والرجل الضال يشبه "العصفور التائه من عشه" (أم 7: 8، انظر أيضًا إش 16: 2). ويقول الرب يسوع عن يوم مجيئه ثانية: " لأنه حيثما تكن الجثة فهناك تجتمع النسور" (مت 24: 28 – أنظر رؤ 19: 17 و18 و21). كما يقول الرائي عن بابل العظيمة إنها: صارت.. محرسا لكل نجس وممقوت" (رؤ 18: 2)  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| VIP |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 جميل جدا ورااائع ربنا يفرح قلبك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |