![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الْمَوْضِعُ خَلاَءٌ ... اِصْرِفْهُمْ لِكَيْ يَمْضُوا ... وَيَبْتَاعُوا لَهُمْ خُبْزًا، لأَنْ لَيْسَ عِنْدَهُمْ مَا يَأْكُلُونَ ( مرقس 6: 35 ، 36) هذا هو القانون الإلهي: القلب المملوء بالإيمان يستطيع أن يُقدِّم فعل الخير، أما القلب غير المؤمن فلا يقدر أن يُقدِّم شيئًا، لأن الإيمان يجعل القلب على اتصال بمخازن الله التي لا تفرغ، ويملأه بأرق العواطف الخيّرة، أما عدم الإيمان فيشغل الإنسان بنفسه، ويملأه بجميع حسابات ومخاوف محبة الذات. والإيمان يرفعنا لنتنسم جو السماء الذي يُوسِّع قلوبنا، أما عدم الإيمان فيتركنا منغمسين في جو هذا العالم الفاسد. الإيمان يجعلنا نُصغي إلى كلمات ربنا المملوءة نعمة: «أعطوهم أنتم ليأكلوا»، أما عدم الإيمان فيقودنا أن ننطق بهذه الكلمات الجافة: ”اصرف الجموع“. وبالإجمال لا شيء يُوجِد رَحبًا واتساعًا في القلب كالإيمان، كما أنه لا شيء يُضيِّق النفس نظير عدم الإيمان. يا ليت إيماننا ينمو كثيرًا حتى تزداد محبتنا أكثر فأكثر. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| نثق في التوجيه الإلهي الذي يقودنا الحواجز الماضية نحو هدفنا الإلهي |
| الناموس هو ذلك القانون الإلهي في العهد القديم |
| القانون الإلهي لكرامة الإنسان ( 2 ) |
| القانون الإلهي لكرامة الإنسان ( 1 ) |
| القانون الإلهي |