![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
واضطجع (إيليا) ونام .. وإذا بملاك قد مسَّه وقال قُم وكُل ( 1مل 19: 5 ) ماذا كان يعوز هذا النبي إيليا، ذلك الرجل الملآن نشاطاً، الذي لم يعرف للخوف معنى، الذي استطاع أن يواجه آخاب ويُجابه إيزابل. لقد أتت عليه لحظة ما، فيها هرب بطل الإيمان خوفاً من وعيد إيزابل تاركاً كل شيء وراءه وهارباً إلى البرية، وتمنى الموت لنفسه ونام تحت الرتمة إلى أن أيقظه ملاك الرب فوجد عند رأسه ماء وكعكة رضفاً - الطعام الذي أعده الملاك له، فقام إيليا وأكل وعادت إليه قوته. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| جاءت كلمات أليشع النبي تحقيقًا لما تنبأ عنه مُعَلِّمه إيليا النبي |
| استخدم أليشع النبي ذات أسلوب أبيه إيليا النبي |
| إليشع النبي ينظر إلي إيليا النبي في المركبة النارية |
| ماذا كان يعوز هذا النبي |
| إيليا النبي |