![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَأَخَذَتْ مَرْيَمُ مَنًا مِنْ طِيبِ نَارِدِينٍ خَالِصٍ كَثِيرِ الثَّمَنِ، وَدَهَنَتْ قَدَمَيْ يَسُوعَ، وَمَسَحَتْ قَدَمَيْهِ بِشَعْرِهَا ( يوحنا 12: 3 ) في إنجيل آخر يُذكَر أن هذا الطيب كان محفوظًا في قارورة. ويُقال إن القارورة كانت مِن المرمَر. فالقارورة لها قيمتها المادية، كما أن لها دلالة روحية. أما أولاً فإن هذه القارورة كانت تَسَع ”مَنًا“ أي لترًا من الطيب. فيا للكمية! أما الطيب فهو ”ناردين خالص كثير الثمن“ فيا للنوعية! وقد ذُكر في سفر النشيد على لسان العروس: «ما دام الملك في مَجلِسِهِ أفاح نارديني رائحته»، وفي أصحاحنا نقرأ أن رائحة الطيب ملأت البيت (ع3). وفي الرابع من سفر النشيد يشيد العريس برائحة عروسه بالقول: «أثمار نفيسة فاغية وناردين. ناردين وكُركم. قصب الذريرة وقرفة، مع كل عود اللُّبان. مُر وعود مع كل أنفس الأطياب». فإذا كانت العروس تُقدِّم الناردين والملك في مجلسه، فإن الملك بدوره ينظر إلى عروسه كأنها ناردين. ويا له مِن تبادل مشترك بين تقدير العريس وتقييم العروس! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الهى كن معى واريحنى من تعبى |
| رائحته الذكية تفوح منكَ |
| الثوم لا يفقد رائحته |
| مادام الملك في مجلسه، أفاح نارديني رائحته |
| أفاد شهود عيان فلسطينيون ومصريون بوصول أعداد كبيرة من الدبابات المصرية |