![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() “طوبى للبطن الذي حملك…” القرابة الطبيعيّة ليست أهمّ ما يربط مريم بابنها يسوع. إنّها تستحقّ الطوبى ليس لأنّها أمّه وحسب، بل بنوع خاصّ لأنّها عملت بمشيئة الله: سمعت كلمة الله وعملت بها، منذ جوابها للملاك جبرائيل: “ليكن لي بحسب قولك”، حتّى آخر لحظة من حياتها(لو 11/ 27 – 28) هذه القرابة الرّوحيّة نجدها أيضًا في نصّ آخر من إنجيل لوقا: “وفيما هو يتكلّم بهذا، رفعت امرأة في الجمع صوتها وقالت له: “طوبى للبطن الذي حملك وللثديين اللذين رضعتهما. أمّا هو فقال: بل طوبى لمن يسوع كلمة الله ويعمل بها” (لو 11/ 27 – 28). |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| صورة لأم النور | طوبى للبطن الذى حملك |
| طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما |
| طوبى لمن لا يملك شئ غيرك |
| لا يهم حجم حلمك الذي تسعى وراءه |
| " طوبى للبطن الذى حملك والثديين اللذين رضعتهما " |