![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فِي وَسَطِ جِيلٍ مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ، تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ ( فيلبي 2: 15 ) لا يوجد شيء على الأرض، يُعلن الله في محبته وغنى نعمته، إلا الكنيسة «عمود الحق وقاعدته» ( 1تي 3: 15 ). ومن خلال هذا النور يأتي الإنسان البعيد إلى الله، وبالإيمان يحصل على الخلاص، بعمل المسيح على الصليب. والنور يُنير على الجميع، بدون ضجيج. وعلينا أن نكون كذلك؛ نُضيء على الجميع، ونحن يُميزنا الهدوء والوداعة. فنُقدِّم الإنجيل في روح النعمة «فليُضئ نوركم هكذا قدام الناس، لكي يروا أعمالكم الحسنة، ويُمجِّدوا أباكم الذي في السماوات» ( مت 5: 16 ). والنور يُشعِر الإنسان بعجزه واحتياجه للمُخلِّص، فيأتي للمسيح تائبًا نادمًا، واثقًا فيه وفي كفاية عمله على الصليب. وعندئذٍ يَخلُص، ويُصبح واحدًا من أبناء النور، ونورٌ في الرب. عندما أضاء بولس وسيلا في ظلمة السجن، وصل النور إلى قلب السَّجان المُظلم، فآمن بالمسيح، وخلُص، وتهلَّل مع جميع بيتهِ (أع16). |
![]() |
|