وجد الله داخلهم الاستعداد والفتيلة المدخنة لكي يساعدها على الاشتعال
والقصبة المرضوضة لكي يساعدها على القيام
وفي الآية الخامسة من الأصحاح الأول من سفر يونان النبي
فَخَافَ الْمَلاَّحُونَ وَصَرَخُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى إِلهِهِ،
صرخ كل واحد إلى إلهه
برغم أنهم لم يكونوا مؤمنين بإله السماء لأنهم من الأمم ومفيش أي نبي بشرهم
لكن بالفطرة كان إيمانهم بسيط