في ملابس هارون الكاهن كانت الجبة توضع في هدبها أجراس ذهب
و ثمرات منسوجة على شكل ثمر الرمان..
الثمر المتكاثر الحلو في حياة الكاهن و الخدام و الخادمات مثل بذار الرمان الكثيرة..هذه الكثرة تأتى بحب و مشاركة و سند و مصداقية تتحس و تتلمس.. المسيح كان له ثمار الرمان الكثيرة أينما ذهب و أينما تحرك.. . أما الأجراس فبتشاور الكرازة والمجاهرة بكلمة الله
،.. محتاجين من يتكلم كلمة الله بسلطان.. ليس بضعف..
ساعات بحس اننا كخدام مش شبعانين كفاية
و بنقعد نحاول نلاقي طرق نجذب بيها ولادنا و انشطة و لعب
( مطلوبة طبعا) بس بنعمل كده بروح ساعات بحس اننا بنقول فيها للمسيح سورى انت مش كفاية لازم نجملك قدامهم شوية..