لقد اكتشفنا الكثير والكثير من الماموث الصوفي على مر القرون 
   
بحلول أواخر القرن السابع عشر كانت أوصاف الماموث الصوفي  المجمدة منتشرة  في أوروبا على الرغم من عدم إستعادة هياكل عظمية كاملة،  وفي عام 1799  إكتشف صياد ماموث عملاقا متجمدا، مما سمح له بالذوبان حتى  يتمكن من الوصول  إلى الأنياب، وتم جمع هذه العينة في وقت لاحق بإعتبارها  الهيكل العظمي  الأكثر إكتمالا في ذلك الوقت في عام 1808، ومنذ ذلك الحين،  تم إكتشاف  العديد من الماموث الصوفي، بما في ذلك الصغار في العديد من  الأماكن في جميع  أنحاء العالم، بما في ذلك ميشيغان، وفي عام 2019 قام فريق  بحث دولي بإعادة  بناء أخر ماموث، ويعتقد أن إنقراضه قد حدث في جزيرة  رانجل النائية في  المحيط المتجمد الشمالي، وإنهم يعتقدون أن الطقس القاسي  وموائله المعزولة  وربما التعدي من البشر قبل التاريخ ساهم في وفاة  الحيوانات.