|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| كان فى ولد اسمه تامركان بيمشى في منطقة جبلية انزحلق ورجله تعبته اوى  حاول يمشى بس كان في منحدر خطير ، لكن شجيرة في طريقة أنقذته . مسك بها  ووبص حوله مفيش حد ماشى علشان يعرف طريق يمشى فيه . من فوق منحدرميقدرش  يطلعه ، ومن تحت منحدر لعدة ألاف الأمتار صعب جدا ينزله. ابتدا يصرخ "  النجدة ّ! النجدة ! ، لكن مفيش حد يسمع صوته علشان يرميله حبلاً ويسحبه . فضل يصرخ بأعلى صوته يطلب النجدة ، وأخيراً سمع صوتاً رقيقاً يناديه : " تامر . تامر . انت شايفنى ؟" - لا انت مين قال له : - أنا الذي حفظتك كل أيام حياتك . - الولد قاله انا في خطر أنقذني . - فقاله أنت فين انا شايفك - فقاله أنت فين؟ - قاله أنا في كل مكان - قاله الولد هل أنت هو الله - قاله نعم . ارمى بنفسك في يدي . سيب الشجرة التي قدمتها لك ، فيداي تشيلك. - فقاله الولد انا مش شايف ايدك . انا عايز حبلاً ، عايز أيادي بشرية تحملني . توقف تامر عن الحديث مع الله وفضل يصرخ : النجدة ! النجدة ! لكن مفيش حد يسمع نداءه ! يا لغباوتي حتى عندما اسمع صوتك لا أستجيب . أثق في الايدى البشرية لا اثق فى الايدى ألإلهيه . هب لي بروحك القدوس أن أرتمي في حضنك | 
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| برد الوحدة | 
| صلاة الوحدة هذه أصبحت دعماً كتابياً لحركة الوحدة المسكونية | 
| ستر من وجع الوحدة | 
| الوحدة | 
| انت رب النجدة |