![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 اخدم الله بدافع امتنانك    ![]()  غضب ٌ ، ارهاق ٌ ، احباط ٌ ، اهاناتٌُ ، انتكاسات . بعض الاشخاص لديهم الاستعداد لتحمل جميع هذه الاشياء وما هو اكثر منها في سبيل ٍ وعد ٍ بمكافئة ٍ ما في نهاية الأمر . لكن بدون مقابل ٍ مستقبلي من نوع ٍ ما قد لا تجد شخصا ً واحدا ً يمكن ان يقبل بمثل هذه الصعوبات والضيقات . المكافأة هي من الامور التي تقلق بطرس في هذه القراءة . فبعد ان تحدث الرب يسوع بصورة ٍ مدهشة عن الاغنياء والخلاص ، يبدأ بطرس بالتساؤل عن فرصته ِ هو في الخلاص  متى 19 : 16 – 29 16. وإذا برجل يدنو فيقول له: ((يا معلم، ماذا أعمل من صالح لأنال الحياة الأبدية ؟ )) 17. فقال له: ((لماذا تسألني عن الصالح؟ إنما الصالح واحد. فإذا أردت أن تدخل الحياة، فاحفظ الوصايا )). 18. قال له: ((أي وصايا ؟ ))فقال يسوع: ((لا تقتل ، لا تزن ، لا تسرق ، لا تشهد بالزور. 19. أكرم أباك وأمك ))و ((أحبب قريبك حبك لنفسك )). 20. قال له الشاب: ((هذا كله قد حفظته ، فماذا ينقصني ؟ )) 21. قال له يسوع: ((إذا أردت أن تكون كاملا، فاذهب وبع أموالك وأعطها للفقراء ، فيكون لك كنز في السماء، وتعال فاتبعني )). 22. فلما سمع الشاب هذا الكلام ، انصرف حزينا لأنه كان ذا مال كثير . 23. فقال يسوع لتلاميذه : ((الحق أقول لكم: يعسر على الغني أن يدخل ملكوت السموات . 24. وأقول لكم : لأن يمر الجمل من ثقب الإبرة أيسر من أن يدخل الغني ملكوت الله )) . 25. فلما سمع التلاميذ هذا الكلام دهشوا دهشا شديدا وقالوا: ((من تراه يقدر أن يخلص ؟ )) 26. فحدق إليهم يسوع وقال لهم : ((أما الناس فهذا شيء يعجزهم ، وأما الله فإنه على كل شيء قدير )). 27. فقال له بطرس : ((ها قد تركنا نحن كل شيء وتبعناك، فماذا يكون مصيرنا ؟ )) 28. فقال لهم يسوع : ((الحق أقول لكم : أنتم الذين تبعوني ، متى جلس ابن الإنسان على عرش مجده عندما يجدد كل شيء ، تجلسون أنتم أيضا على اثني عشر عرشا ، لتدينوا أسباط إسرائيل الاثني عشر . 29. وكل من ترك بيوتا أو إخوة أو أخوات أو أبا أو أما أو بنين أو حقولا لأجل اسمي ، ينال مائة ضعف ويرث الحياة الأبدية. قد لا تروق مكافئات الله لأولئك الاشخاص الذين يشبهون ذلك الشاب الغني والذين يرغبون في الحصول على مكافأة ٍ فورية . حينما تخدم الله لا تنتظر مكافئات فورية من مال ٍ أو راحة ٍ أو مكانة ، بل كن مستعدا ً لانتظار المكافأة الأعظم ألا وهي قضاء الابدية في محضر الله . وفوق هذا كله ِ اخدم الله بدافع امتنانك لما صنعه ُ الله لاجلك وبدافع محبتك لشخصه ِ وليس بدافع المكافئات التي سيمنحك اياها .  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| مشرفة |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 مشاركة جميلة  
		ربنا يبارك خدمتك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 شكرا على المرور 
		 | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |