![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 (( ما اعظم واروع ان تكون حبيبا ً للمسيح وصديقا ً له......)) 
		![]() جاء المسيح الى العالم ملكا ً وربا ً وسيدا ً مخلّصا ً ، هو الله ظهر في الجسد ، وحين عاش في العالم لم يفقد طبيعته الالهية ، هو الله حل بالعالم ونحن عبيد الله ، الله سيدنا ونحن عبيده ، سيد ُ في السماء وسيد ٌ على الارض ، لكنه قال لتلاميذه الذين التفوا حوله يستمعون الى تعاليمه واقواله ، قال : " أَنْتُمْ أَحِبَّائِي .... لاَ أَعُودُ أُسَمِّيكُمْ عَبِيدًا ...... لَيْسَ أَنْتُمُ اخْتَرْتُمُونِي بَلْ أَنَا اخْتَرْتُكُمْ " . كلام ٌ عجيب ٌ خطير ، نحن العبيد أحباء ؟ نحن احباء له واصدقاء ؟ هو قال ذلك ، انتم احبائي ، هكذا قال لنا ، انتم احبائي واصدقائي " لأَنَّ الْعَبْدَ لاَ يَعْلَمُ مَا يَعْمَلُ سَيِّدُهُ ....... لأَنِّي أَعْلَمْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي " يا لها من مكانة ، انا وانت ، نحن جميعا ً احباء المسيح واصدقاءه وللصديق حقوق ٌ عند الصديق ، انت حبيب المسيح وانت صديقه فلك الحق كل الحق ان تعرفه ، العبد يرى السيد من بعيد ، بين العبد والسيد مسافة كبيرة يراه في جلاله وعظمته وبهائه وروعته ، كلامه اليه اوامر وتعليمات كلمات تنزل اليه من اعلى من السيد اما الصديق فقريب ٌ من صديقه ، الحبيب يقيم بجوار من حبيبه ويجلس معه بالقرب جدا ً منه ويتحدثان معا ً في ود ٍ .ومصالح الصديق تتفق مع مصالح صديقه شريكان في كل شيء ، شريكان في النجاح وشريكان في الفشل ، شريكان في الفرح وشريكان في الحزن ، قلب الصديق ينبض مع قلب صديقه ، الشريكان والصديقان والحبيبان يسيران معا ً نفس الاتجاه والطريق ، خطواتهما معا في نفس الاتساع والتناسق والتناغم ، الصديقان يسعيان نحو هدف ٍ واحد وقصد ٍ واحد ، إن ابتعد احدهما عن الآخر مد يده وجذبه اليه الى رفقته وصحبته . ما اعظم واروع ان تكون حبيبا ً للمسيح وصديقا ً له ، هو جاء لذلك ويدعوك الى ذلك " أَنْتُمْ أَحِبَّائِي إِنْ فَعَلْتُمْ مَا أُوصِيكُمْ بِهِ " هل تفعل مشيئه ؟ هل تحيا ارادته ؟ هل تعيش في اتفاق معه ومع قصده ؟ إن فعلت ذلك فانت صديقه وحبيبه وصداقته ومحبته لك دائما ً . صداقته ومحبته لك لن تتغير لانه " هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ " . هل انت صديق ٌ للمسيح ؟ إن لم تكن كذلك اسمع طرقاته على بابك ، اسمع وافتح وادعوه ليدخل اليك ، يدخل ويتعشى معك وانت معه  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
|   
			
			 | غالى على قلب الفرح المسيحى | 
			
		
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			 ما اعظم واروع ان تكون حبيبا ً للمسيح وصديقا ً له ، هو جاء لذلك ويدعوك الى ذلك " أَنْتُمْ أَحِبَّائِي إِنْ فَعَلْتُمْ مَا أُوصِيكُمْ بِهِ " هل تفعل مشيئه ؟ هل تحيا ارادته ؟ هل تعيش في اتفاق معه ومع قصده ؟ إن فعلت ذلك فانت صديقه وحبيبه وصداقته ومحبته لك دائما ً . صداقته ومحبته لك لن تتغير لانه " هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ " . هل انت صديق ٌ للمسيح ؟ إن لم تكن كذلك اسمع طرقاته على بابك ، اسمع وافتح وادعوه ليدخل اليك ، يدخل ويتعشى معك وانت معه  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | |||||
|   
			
			 | غالى على قلب الفرح المسيحى | 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 اقتباس: 
	
 ميرسى كتير  | 
|||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 شكرا على المشاركة  
		ربنا يفرح قلبك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
|   
			
			 | غالى على قلب الفرح المسيحى | 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 6 ) | |||
|   
			
			 ..::| مشرفة |::.. 
			
		
			
 | 
	
	
	
		
		
			
			 موضوع جميل اوي 
		ميرسي جدااااااااا  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
|   
			
			 | غالى على قلب الفرح المسيحى | 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| يصـير الله دومـاً معك مرشدا وصديقا | 
| اعظم واروع قصة انقاذ في تاريخ البشرية وهي ميلاد المسيح | 
| الحب ليس أن تكون حبيبا فقط | 
| الحب ليس أن تكون حبيبا فقط | 
| ما اعظم ان تكون مطلوبا ً من الله |