![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
هل أخرب يشوع عاي بالكمال والتمام (يش 8: 28) أم أنها ظلت عامرة بالسكان (نح 7: 32) أخرب يشوع عاي " وأحرق يشوع عاي وجعلها تلًا أبديًّا خرابًا إلى هذا اليوم" (يش 8: 28) وليس معنى هذا أن عاي ظلت خرابًا للأبد، لأن كلمة "أبدي" في الكتاب المقدَّس حملت أكثر من معنى، فقد يكون معناها إلى الأبد، وقيل أبد الأبد، أو أبد الآبدين، وقد يكون المقصود بها زمنًا طويلًا نسبيًا، وكذلك قول الكتاب " إلى هذا اليوم " يُقصد منه إلى اليوم الذي كُتب فيه هذا الكلام بيد يشوع في أواخر حياته، وقد مرَّ على هذا الحدث أكثر من خمسة وعشرون عامًا. ثم بعد ذلك بسنين طويلة بدأت المدينة تُعمّر بأيدي الإسرائيليين أنفسهم الذين سكنوا فيها وفي بيت إيل أيضًا، وبعد مرور مئات من السنين وبعد العودة من السبي أثبت " نحميا " أنساب العائدين إلى أرض الوطن وكتب " رجال بيت إيل وعاي مائة وثلاثة وعشرون" (نح 7: 32) ولا يخفى عن القارئ أن عاي خرُبت في القرن الرابع عشر قبل الميلاد بينما عاد نحميا من سبي السبعين عامًا في القرن الخامس قبل الميلاد، أي بفاصل زمني نحو تسعمائة عام، فهل كل هذه المدة لا تكفي لتعمير عاي؟! 2- جاء في موقع هوليبايبلوان: "بالفعل اُكتشفت أثار مدينة عاي القديمة سنة 1928م في منطقة معروفة حاليًا بِاسم التل (الذي يبعد 2 كم جنوب شرق قرية بيتين) بواسطة "جون جارستانج"، ومن الناحية الجنوبية وُجدت أثار من العصر البرونزي، ووُجدت أثار حرق وهدم ترجع إلى سنة 1400 ق. م. تقريبًا، واستمرت الاكتشافات من سنة 1933م إلى سنة 1935م بواسطة "جوديث ماركيت"، وبعده سنة 1936م وجدوا آثار تؤكد ذلك التاريخ، وهذا نُشر سنة 1949م واستمرت الأبحاث حتى 1970م بواسطة المدرسة الأمريكية لأبحاث الآثار، والخلاصة أن المدينة بُنيت تقريبًا سنة 3000 ق.م، وكان بها مباني كبيرة حتى خُرّبت سنة 1400 ق. م.، وأعيد بناؤها مرة ثانية بعد ذلك بعدة قرون، وصُوّرت بعض آثار المدينة القديمة... وأيضًا اكتشفوا عام 1997م بعض العملات التي يعود تاريخها إلى 2100 ق. م. ودُفنت تقريبًا سنة 1400 ق. م.، واكتشفت هذه العملات باحثة الآثار "ليزا كيلي"، وأيضًا تم اكتشاف عملات ترجع إلى زمن هيرودس الملك، ومدينة عاي كانت قد هدمت بحرق النار والرجم، وهذا يتفق مع ما جاء في سفر يشوع: "وأحرق يَشُوعُ عاي وجَعَلَهَا تَلًا أبدِيًّا خرابًا إلى هذا اليوْمِ" (يش 8: 28)... ورغم أنها بُنيت مرة أخرى، فإن هذا لا يتعارض مع ما قاله يشوع، لأن يشوع حارب عاي وكان سكانها من الكنعانيين، وهذا أمر مفروغ منه، أما سكان عاي العائدين من السبي فهم يهود، وهذا يؤكد أن عاي التي يسكنها الكنعانيون خُرّبت، وسكن بعد يشوع يهود بنوها وعاشوا فيها، وسبيوا، ورجعوا من السبي إليها". |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يسوع ماكانش يكتفي بالكلام |
| علمنا يسوع أن نصلي بالكلام والصمت معًا |
| ( حج 1: 5 ، 6) والآخذ أجرة يأخذ أجرة لكيس منقوب |
| ولاء وامتلاء |
| مدرب الزمالك(كارلوس روبرتو):أشعر بأننى أدرب فريق البرازيل |