![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() شَرَعَ يَسوعُ فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتِ يُعِدُّ ٱلتَّلَامِيذَ لِقُبُولِ تَعَالِيمَ يَصْعُبُ عَلَيْهِمُ ٱلتَّسْلِيمُ بِهَا، كَيْفَ لَا، وَهِيَ مِنْ أَعْسَرِ ٱلتَّعَالِيمِ فَهْمًا وَأَبْعَدِهَا مَنَالًا. وَهُوَ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ وَيَمُوتَ لِتَتِمَّمَ عَمَلِيَّةُ ٱلْفِدَاءِ. وَمِنْ هٰذَا ٱلْمُنْطَلَقِ، ٱفْتَتَحَ يَسوعُ كَلَامَهُ بِسُؤَالٍ طَرَحَهُ عَلَى تَلَامِيذِهِ: "مَنِ ٱبْنُ ٱلْإِنسَانِ فِي قَوْلِ ٱلنَّاس؟" (متى 16: 13). وَبِهٰذَا ٱلسُّؤَالِ، أَبْرَزَ جَانِبًا هَامًّا فِي إِيمَانِنَا بِهِ، أَلَا وَهُوَ "ٱبْنُ ٱلْإِنسَانِ"، تَأْكِيدًا لِتَأَنُّسِهِ. |
|