![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلْحَادِي عَشَرَ «٤ اَلرَّبُّ فِي هَيْكَلِ قُدْسِهِ. ٱلرَّبُّ فِي ٱلسَّمَاءِ كُرْسِيُّهُ. عَيْنَاهُ تَنْظُرَانِ. أَجْفَانُهُ تَمْتَحِنُ بَنِي آدَمَ». ويتأكد حضوره معه لكي يطرد من باله كل ما يثبط عزيمته بإلهه. يراه في الهيكل منعكساً بجلاله عن كرسيه في السماء يؤكد لنفسه ولسامعيه أنه إذا كان الله موجوداً فهو لا شك ينظر ويراقب ويمتحن كل إنسان. وذكر الأجفان هنا من قبيل التفرس فإنها تساعد العين على ذلك. إن الله في عهد دائم مع شعبه فلا يتركهم ولكنهم هم الذين يتركونه. هو قريب إلينا وهو فوقنا لأن عرشه في العلى يستطيع النظر الدائم لبني البشر. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| رد نفس داود وتشدده بإلهه |
| منطقة الحق: وهي تشد وسط المحارب وتُشدِّد عزيمته |
| في مثل الابن الضال نهضت عزيمته |
| كثيرون يقولون.. ليس له خلاص بإلهه= صوت التشكيك |
| ولم يوجد فيه ضرر لأنه آمن بإلهه |