![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلْعَاشِرُ «١٥ اِحْطِمْ ذِرَاعَ ٱلْفَاجِرِ. وَٱلشِّرِّيرُ تَطْلُبُ شَرَّهُ وَلاَ تَجِدُهُ. ١٦ ٱلرَّبُّ مَلِكٌ إِلَى ٱلدَّهْرِ وَٱلأَبَدِ. بَادَتِ ٱلأُمَمُ مِنْ أَرْضِهِ.». «والشرير تقاص شره حتى يذهب هذا الشر من أمامك». وأظن هذا أقرب لقصد المرنم فهو يطلب من الرب أن يتداخل بالفعل في أمره. وقد كان اختبار المؤمنين حقيقياً كلما اتكلوا على الإله الحي فهو الحاكم أخيراً على البشر وعلى جميع ما يفعلونه. (١٦) فليتمجد اسم الرب إذن لأنه وحده الملك وجميع البشر هم عبيد ولا يستطيعون أن يعصوا أوامره ويسلموا للأبد. هوذا الأفراد يقومون ويسقطون وهكذا الدول والأمم وأغلبها أصبحت في حكم التاريخ. لقد بادت الأمم ولكن إله الأمم يبقى. |
![]() |
|