![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلْعَاشِرُ «٩ يَكْمُنُ فِي ٱلْمُخْتَفَى كَأَسَدٍ فِي عِرِّيسِهِ. يَكْمُنُ لِيَخْطُفَ ٱلْمِسْكِينَ. يَخْطُفُ ٱلْمِسْكِينَ بِجَذْبِهِ فِي شَبَكَتِهِ». إذ يزيد المعنى في التشابه. فالأسد يهمه الفريسة وهذا الشرير يهمه أن يربح مالاً لا فرق من أي السبل جاء هذا المال وعادة يغتصبه بالحرام لأن الحرام والحلال عنده سيان كالوحش الكاسر. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وإذا وضع هدفاً يريد الوصول إليه لا يهمه عندئذ كم عهداً يخون |
| الله كأب صالح يهمه متعتنا، لكن يهمه بالأولى منفعتنا |
| هو لا يهمه المكان |
| الخادم المتضع يهمه مجد الله ولا يهمه ان يظهر هو |
| الى من يهمه الامر !! |