![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
🎯 عنوان التأمل:
✨ "حين يختار الله الصمت" ✨ 🕊️ الفكرة العامة: أوقات الله ما بيحكي... ما بيرد... ما بيعمل الشي اللي منتوقعه. منصرخ، منصلي، ومنحس كأنه غاب. بس الحقيقة إنه صمته مو غياب... صمته إعداد. يمكن عم يربّينا بالصمت على الثقة، عم يربّي الإيمان اللي ما بيتزعزع حتى لما ما منشوف شي. 🔥 نقطة القوة: اللحظة اللي منوقف فيها قدام صمت الله وما منهرب، هي اللحظة اللي الله بيخلق فينا عمق جديد... وبيجهّزنا لنحمل مجده بطرق ما كنا نتخيلها. 📖 آية محورية: "اَللهُ لَنَا مَلْجَأٌ وَقُوَّةٌ. عَوْنًا فِي الضِّيقَاتِ وُجِدَ شَدِيدًا." (مزمور 46: 1) |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
مميز جداً | الفرح المسيحى
![]() |
![]() حين يختار الله الصمت ï¸ڈ
أحيانًا، بنصرخ للسماء وما منسمع جواب. بنصلي، ومنحس إنو السما مسكّرة، وإنو الله بعيد. بس الحقيقة، الله ما بيغيب... هو بس صامت. وصمته مو تجاهل، ولا عقاب، بل تربية عميقة للإيمان. الله بالصمت عم يعلّمنا نثق فيه مش لما نسمع صوته، بل لما نثق بقلبه حتى لو ما عم نحس فيه. الصمت الإلهي هو امتحان الثقة، لحظة بينكشف فيها معدن الإيمان الحقيقي. وقت الله يسكت، هو بالحقيقة يشتغل بصمت. يهيّئ، ينسّق، ويرتّب الأمور من ورا الكواليس بطريقة أعظم من كل تصوراتنا. اللي نحنا شايفينه تأخير، هو بالحقيقة إعداد. واللي حاسين فيه وجع، هو طريق نضوج. إلهنا ما بيتأخر، ولا بينسى، بس بيختار اللحظة المناسبة ليظهر مجده فينا. ويمكن لما يصمت، يكون عم يقول لنا: "اثبت… أنا هون، عم بشتغل، حتى لو ما عم تشوف شي." لا تخف من صمت الله، لأن صمته مش غياب، بل حضوره بطريقة أعمق من الكلام. "اصْمُتُوا وَاعْلَمُوا أَنِّي أَنَا اللهُ" (مزمور 46: 10) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
مميز جداً | الفرح المسيحى
![]() |
![]() |
|||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صمته مش غياب |
صمته العجيب |
صمته العجيب |
الآراء الخاصة بهروب المسيح دون صلبه، أو بهروبه بعد صلبه |
شاهدت صلبه |