إنَّ برَّ الله يُدينُ الخطيئة لكن رحمتهُ تُفتَح لنا بابَ الخلاص.
لم يَذكر يوحنّا اسمَ المرأة الزانية، لأنَّها تُشبهنا جميعًا.
قصتُها بابُ رحمةٍ إلهيّةٍ مفتوح لكلِّ نفس.
نَسمَع فيها الصَّوتَ الإلهي:
"ما جِئتُ لأدينَ العالَم، بل لأُخلِّصَ العالَم" (يوحنَّا 12: 47).
لقد تحوّلت القِصَّة من محكمةٍ أرضيّة إلى مدخلٍ إلى الملكوت.