![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إنَّ كلماتِ يسوعَ وتصَرُّفاته تُزيلُ الأحكامَ المُسبقة، لأنَّهُ بِرَحمته يقودُنا أبعدَ مِن الأحكامِ الأخلاقيّة. إنَّهُ يَطلُبُ مِن العينِ ألاّ ترى الخطيئةَ في الآخَرِ فقط، بل أن تلمحَ النُّورَ المزروعَ في قلبِه. فمَن يُدينُ أخاهُ، يُدان، وبِالحُكمِ الذي يَحكمُ به على الغير، يُحكَمُ عليه: "لا تَدينوا فَلا تُدانوا. لا تَحكُموا على أَحدٍ، فلا يُحكَمَ علَيكم" (لوقا 6: 37). ولأنَّ الحكمَ للهِ وحدَه، يُعلِّمُ بولسُ الرَّسولُ قائلاً: "فلا تَدينوا أَحدًا قبلَ الأوان، قبلَ أن يَأتيَ الرَّبّ، فهو الَّذي يُنيرُ خَفايا الظُّلُمات، ويَكشِفُ عن نِيَّاتِ القُلوب، وعِندَئِذٍ يَنالُ كُلُّ واحِدٍ مِنَ اللهِ ما يَعودُ عليهِ مِنَ الثَّناء" (1 قورنتس 4: 5). بعد أن حارَبَ يسوعُ الشرَّ في الَّذين استَعبَدَهُم الشَّر، التفتَ إلى الَّذين اعتَبرَهُم المجتمعُ خاطئين، وأوّلهم المرأةُ الزانية. |
![]() |
|