![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وَرَدَّ الرَّبُّ سَبْيَ أَيُّوبَ لَمَّا صَلَّى لأَجْلِ أَصْحَابِهِ، وَزَادَ الرَّبُّ عَلَى كُلِّ مَا كَانَ لأَيُّوبَ ضِعْفًا." (أيوب 42:10) التعويض جه بعد ما أيوب صلى لأجل أصحابه. اللي وجعوه بالكلام بدل ما يساندوه… أيوب سامحهم ورفع صلاه ليهم قدام ربنا. الغفران فتح باب التعويض. لو كان متمسك بالمرارة كان ممكن يفضل في ألمه ، لكن قلبه لما اتفتح بالغفران، ربنا فتح له أبواب البركة. الصلاة لأجل الآخرين مش بس بتغيرهم… بتغيرنا إحنا كمان. ربنا بيشفي القلب اللي بيصلي، حتى قبل ما يغيّر الناس اللي حواليه. ولما جه وقت التعويض، ربنا ما اكتفاش إنه يرجع له زي الأول… لكن "زاد الرب على كل ما كان لأيوب ضعفًا". بركة مضاعفة فوق توقعاته. ممكن يكون مفتاح البركة في حياتك إنك تغفر وتصلي لأجل اللي وجعوك . يمكن ربنا مستني اللحظة اللي تسيب فيها المرارة، عشان يسكب عليك خير مضاعف يفرّح قلبك ويعوّضك عن كل اللي فات. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أصحابه أيوب الثلاثة تواعدوا أن يأتوا ويلتقوا معُا عند أيوب |
أيوب وافتقاد أصحابه الثلاثة له |
أيوب وافتقاد أصحابه الثلاثة له |
ورَد الرب سبي أيوب لمّا صلى لأجل أصحابه |
أيوب والحوار المنظور مع أصحابه |