![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَنَّ الزُّهْدَ المَطْلُوبَ مِنَّا هُوَ أَنْ نَقْطَعَ كُلَّ اِهْتِمَامٍ (رَوَابِطَ أُسَرِيَّةً – مَالًا – كَرَامَةً) يُعَطِّلُنَا عَنِ النُّمُوِّ فِي مَحَبَّةِ رَبِّنَا، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ لَهَا سُمُوُّهَا أَكْثَرُ مِنْ تَكْرِيمِ الوَالِدَيْنِ وَمَحَبَّتِهِمَا. وَيُعَلِّقُ القِدِّيسُ أَمْبْرُوسْيُوس: "اللهُ لاَ يُرِيدُنَا أَنْ نَجْهَلَ الحُبَّ العَائِلِيَّ وَلاَ أَيْضًا أَنْ نُسْتَعْبَدَ لَهُ، وَإِنَّمَا أَنْ نُخْضِعَ الطَّبِيعَةَ، وَنُكْرِمَ خَالِقَ الطَّبِيعَةِ، فَلاَ نَتَخَلَّى عَنِ اللهِ بِسَبَبِ حُبِّنَا لِلوَالِدَيْنِ". فَاتِّبَاعُ المَسِيحِ هُوَ هِبَةُ الذَّاتِ لِلمَسِيحِ، وَهَذَا الأَمْرُ يَتَطَلَّبُ أَنْ نَضَعَهُ فِي المَقَامِ الأَوَّلِ فِي الحَيَاةِ قَبْلَ الذَّاتِ وَالأَهْلِ. |
![]() |
|