تبدأ الصلاة في الليل والذي يْمثل العالم، وتنتهي مع ظهور النور،
وهذا تعبير مُصغّر لـ “وننتظر قيامة الأموات”،
ونقرأ في هذه الليلة سفر الرؤيا كاملًا للاستعداد للأبدية،
“«أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ
بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ»” (يو ٨: ١٢).