 
			
				04 - 09 - 2025, 09:17 AM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			
 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
بِالمَوْتِ صَالَحَ بَيْنَ اللهِ  وَالإِنْسَانِ وَوَحَّدَ البَشَرَ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ.
لَمْ يَعُدْ  سَلَامُ يَسُوعَ مُرْتَبِطًا بِبَقَائِهِ الجَسَدِيِّ، بَلْ بِانْتِصَارِهِ  الرُّوحِيِّ
عَلَى العَالَمِ. لَمْ يَأْتِ المَسِيحُ لِيُلْغِيَ  الحُرُوبَ، بَلْ لِيُقَدِّمَ سَلَامًا آخَرَ،
هُوَ السَّلَامُ الفِصْحِيُّ،
الَّذِي يَلِي النَّصْرَ النِّهَائِيَّ، كَمَا جَاءَ فِي (لُوقَا 24: 36): 
"وَقَفَ يَسُوعُ بَيْنَهُمْ وَقَالَ لَهُم: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ!" هٰذَا  السَّلَامُ تُرَافِقُهُ:
عَطِيَّةُ الرُّوحِ القُدُسِ، وَسُلْطَةُ  غُفْرَانِ الخَطَايَا (يُوحَنَّا 20: 19–23)،
كَخِتْمٍ لِلْعَهْدِ  الجَدِيدِ، وَعَرْبُونٍ لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ.
 
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |