![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يكتب القديس يوحنا في رسالته الأولى: «إِنْ رَأَى أَحَدٌ أَخَاهُ يُخْطِئُ خَطِيَّةً لَيْسَتْ لِلْمَوْتِ، يَطْلُبُ (مـن أجله)، فَيُعْطِيَهُ حَيَاةً... تُوجَدُ خَطِيَّةٌ لِلْمَوْتِ. لَيْسَ لأَجْلِ هذِهِ أَقُولُ أَنَّ يُطْلَبَ. كُلُّ إِثْمٍ هُوَ خَطِيَّةٌ، وَتُوجَدُ خَطِيَّةٌ لَيْسَتْ لِلْمَوْتِ» (1يـو 5: 17،16). والخطية التي ليست للموت هي خطية المؤمـن بالضعف أو التجربة. وهذه بالتوبة ينال صاحبها الغفران، وهو ما كفله دم المسيح بفدائه. وفي العهد القديم كانت تُغفَر خطية السهو وحدهـا بعد تقديم اعتراف وذبيحة (عـد 15: 28،27). |
![]() |
|