![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() باروك النبيّ دوَّنَ السفر المعروف باسمه في بابل بعد السبي أي لمّا استولى الكلدانيون على أورشليم وأحرقوها بالنار. وقد نُسِب السفر إليه، لأنّه كتب الإصحاحات الخمسة الأولى منه. أمّا الإصحاح السادس والأخير فكتبه إرميا لليهود الذين كان ملك بابل مزمعًا سوقهم في السبي إلى بابل. وأخيرًا، رقد باروك النبيّ بسلام بعدما أعطى مثالًا حيًّا في القوّة والشجاعة، وكذلك في الطاعة والأمانة لمعلّمه إرميا النبيّ. لِنُصَلِّ مع هذا النبيّ في عيده كي نتعلّم على مثاله كيف نحفَظ شرائع الله ونشهد لها، ولا نهاب التحدّيات التي يمكن لها أن تعترض سبيلنا، ونحن نسير في طريق نشر كلمته المقدّسة إلى الأبد. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
باروك النبيّ كان يساعد إرميا في وعظ اليهود |
ولدَ باروك النبيّ في القرن السادس قبل الميلاد |
الاعتراضات والرد عليها حول سفر نبوءة باروك |
سفر باروخ 1 - تفسير نبوءة باروك |
سفر بَارُوخ | سفر باروك |