محبة الله تعطينا منظورًا جديدًا لقلقنا.
يذكّرنا بولس الرسول قائلاً: "وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَعْمَلُ فِي كُلِّ شَيْءٍ
لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ، الَّذِينَ دُعُوا حَسَبَ قَصْدِهِ" (رومية 8: 28).
يساعدنا هذا التأكيد على أن نرى قلقنا في ضوء قصد الله الأعظم،
واثقين أنه حتى صراعاتنا يمكن أن تُستخدم للخير في يديه المحبتين.