نحن نحيا الايمان ونحتمى فيه ونكرز به
{ اسم الرب برج حصين يركض إليه الصديق و يتمنع } ( أم 18 : 10 )
فنحن ملتزمون بايماننا بمسيحنا القدوس والسعي لنشر ملكوته سواء بالقدوة او الاعمال الحسنة او الاستعداد لمجاوبة كل من يسالنا عن سبب الرجاء الذى فينا { إذ الضرورة موضوعة علىّ فويل لي إن كنت لا أبشر} (1كو 9: 16 ) المؤمن الأصيل ملتزم بالحديث عن الرب واستعلان مجده على الأرض من خلال حياته الاختبارية وإنجيله المعاش ، فالمومن لاسيما الخادم الامين ملتزم في عبادته وجهاده بخلاص نفسه ونفوس مخدوميه ،يصلي من اجلهم ويعلمهم ويقتادهم للملكوت وفي هذا كله ينال نصيبه في المكافاة فى الملكوت السماوى.