ملخص لعقيدتنا المسيحية.
يحوي كل بنود الإيمان المسيحي، في صياغات قانونية محددة واضحة غير قابلة للجدل أو الالتباس.
علامة تعارف، تصلي به كل الكنائس التي تؤمن بأن المسيح هو الفادي والمخلص.
كل كلمة فيه مأخوذة من الكتاب المقدس بآيات، “وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ” (١تي ٣: ١٦).
وأضاف قداسته أنه في عام ٣٨١م. انعقد مجمع القسطنطينية باجتماع ١٥٠ أسقفًا لمناقشة بدعة مقدونيوس الهرطوقي والذي كان يُعلم بأن الروح القدس أقل من الآب، كما انعقد مجمع أفسس في عام ٤٣١م. لمناقشة بدعة نسطور، وفي المجمع الثالث تم وضع مقدمة قانون الإيمان (المجد لك يا سيدنا وملكنا المسيح..).