1- إن الإنجيل يتضمن إعلان المشيئة الإلهية لجنس البشر، وعلى كل الذين يطلبون الحق أن يستعينوا بشهادة الكتاب المقدس.
2- أن كلمة الله موجودة بصفة خاصة إلى أعضاء الكنيسة الذين هم يدعون للاستماع إليها واستيعابها وتخبئتها فى القلب والتجاوب معها فى إيمان وطاعة.
3- إن حضور الله حقيقة ثابتة خلال الكتاب المقدس. وله طريق القراءة فى الكتاب ودراسته واستخدامه كمادة للصلاة والتأمل تستطيع أن يؤسس شركة وعلاقة مع الله نفسه.
4- إن جميع الأسرار والطقوس الكنيسة مؤسسة على الكتاب المقدس وتعييه فيه ولذلك فإن كل من يشترك فى الليتورجية والخدمة الكنسية فإنه يتقوى ويتعمق فيما تشمله كلمة الله المكتوبة. ولذلك فإن الإنجيل يعتبر أدارة التعبير الرئيسية وللتقاليد الخاصة بالكنيسة الأرثوذكسية
5- سوف تحاسب أمام الله عن كل تقصير وإهمال فى قراءة الكتاب المقدس ودراسته والتأمل فيه.
ولهذه الأسباب وفيها فإن الخدام والمؤمنين يجب أن يجعلوا قراءة الكتاب المقدس ودراسته هي مركز اهتمامهم فى الحياة.