![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أيام مليئة بألم وفقدان وأحداث قاسية... صرنا لا نعرف بيتًا إلا وزاره المرض، ولا قلبًا إلا ومرّ بفقدان أو وجع. تكثر الأسئلة... ويعلو صوت الحيرة: إلى متى؟ وماذا بعد؟ لكن في كل هذا، يعود صوت الرب ليهمس في القلب: هل أنتِ مستعدّة؟ مثل العذارى العشر يخبرنا أن الجميع كنّ منتظرات... لكن ليست كلهنّ كنّ مستعدّات. العذارى الحكيمات حملن معهن زيتًا، استعدادًا لأي تأخير، لأي ظلمة، لأي لحظة مجيء مفاجئة. أما الجاهلات، لم يحملن زيتًا معهن. أخذن المصابيح، ظننّ أن مجرد حمل المصباح يكفي، لكن حين تأخّر العريس، وانطفأ النور… ركضن ليشترين… ولكن الوقت كان قد فات. "أغلق الباب." "والمستعدّات دخلن معه إلى العُرس." (متى 25: 10) الزيت اليوم... هو علاقتكِ الحقيقية مع يسوع، هو صلاتك، توبتك، كلمته الساكنة فيكِ. لا تؤجّلي... لا تكتفي بمصباح دون زيت. اقتربي، واملئي إناءكِ… فالوقت قصير والعريس آتٍ. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أتسند على ربنا انت واللي مسنودين عليك واللي بتتسند عليهم |
لسه اناءك مخلصش |
اقترب |
اقترب من الآب اقترب أكثر |
اقترب |