يسكن الرب فى وسط تسبيحاتنا. فيرجع العدو
يسقط ويهلك فى حضور الهنا (مز9: 1-3).
لا يكرّم التسبيح الله فقط. ويمكن ايماننا، لكنه ايضا سلاح قوى وفعال.
عندما نسبح الله فهذا يجعلنا نعيش التحرير.
ابراهيم ".... بَلْ وَجَدَ فِي الإِيمَانِ قُوَّةً، فَأَعْطَى الْمَجْدَ لِلهِ" (رو4: 20). عندما تسبح الله وتتحدث بكل اعماله العجيبة، ينهض ايمانك الذى فى داخلك ليستقبل بركاته. فلتجعل كلماتك متوافقة مع كلمات الله حيث يهتم ويتعلق الامر به. انظر فى كلمته من اجل الامور الصالحة لتعلنها عنه. اعلن وذيع رحمته وحنانه لكل من حولك.
تحدث الأمور العظيمة عندما تعترف باستمرار بكلمة الله. يظهر الايمان منبثقا فى داخلك. حقيقة ان الله يحبك تبدا فى الغناء فى داخل روحك. يتم لفت انتباهك لتعترف برحمة الله فى (مز118: 4): "لِيَقُلْ خَائِفُو الرَّبِّ: إِنَّ رَحْمَتَهُ إِلَى الأَبَدِ تَدُومُ.".