![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() حلول الله الكلمة بيننا حلولاً حقيقيًا، وليس مجرد ظهور مؤقّت... كانت ظهوراته في العهد القديم هي نوع من التمهيد ليبرهن على إمكانية معايشته لنا.. مثلما أكل تحت بلوطات ممرا مع أبينا إبراهيم، وتحاور مع سارة واعدًا إياهما بابن الموعد. كذلك كانت هذه الظهورات هي براهين تم تسجيلها في الكتب المقدسة لتساهم في إثبات تجسّد الابن الوحيد. لم يستطع الإنسان أن يرتفع ليصل إلى الله وكان يشعر أن الله عنه بعيد. فتنازل الله بأن أخلى الكلمة نفسه واتخذ طبيعة بشرية كاملة، وإذ وُجد في الهيئة كإنسان أشبع البشرية من حنينها إليه واشتياقها أن تراه، وأن تتلامس معه، وأن تسمعه بكل الحب يناغيها وتناغيه... |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الله لا يسقط أبدًا والمحبة هي طبيعة الله نفسه |
| أخذ له طبيعة بشرية مثلنا قابلة للألم وتألم عنا |
| أخذ الرب يسوع من العذراء طبيعة بشرية كاملة |
| الله نفسه بما أنه الكلمة |
| الوحدة طبيعة بشرية |