![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في حاجات نهايتها بتكون أحن من استمرارها، لأن كل لحظة زيادة فيها كانت بتنزف من قلبك نقطة وجع. المفارقة؟ إنك ما كنتش شايف غير التعود، مش الحب. كنت بتقاوم النهاية كأنها خُسران، مع إنها كانت الخلاص الحقيقي. اللي لازم تفهمه إن فيه نهايات رحيمة، نهايات جاية من ربنا علشان ينقذك مش يكسر قلبك. اللي بيوجع هو التعلق، مش الفقد. خدها قاعدة: نهاية الشيء أحيانًا أعظم هدية، بس مغلفة بدمعة. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعظم درس وأروع هدية |
أعظم هدية |
أعظم هدية |
أعظم هدية |
أعظم هدية |