![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَتَبِعَتْ جُيُوشُ الْكِلْدَانِيِّينَ الْمَلِكَ، فَأَدْرَكُوهُ فِي بَرِّيَّةِ أَرِيحَا، وَتَفَرَّقَتْ جَمِيعُ جُيُوشِهِ عَنْهُ. [5] واضح أن الملك صدقيا هرب من الجانب الجنوب الشرقي للمدينة، متّجهًا نحو أريحا خلال البرية. ربما كان قصد صدقيا أن يعبر الأردن ويلتجئ إلى موآب. هرب ليلاً دون أن يراه الكلدانيون، ولما عرفوا تبعوه، ونفَّذوا فيه ما ورد في نبوتين: الأولى في (إر 32: 4-5)، أنه يُسَلَّم ليد ملك بابل. والثانية في (حز 12: 13)، أنه يؤتى به إلى بابل أرض الكلدانيين، ولكنه لا يراها وهناك يموت. |
![]() |
|