![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كنت أعتذر كثيرًا، أتنازل، أرضي ، أصمت حين يُوجعني الكلام، وأبتسم لأخفي الانكسار… لكن اليوم، أقولها بصدق:  أنا آسف فقط على نفسي، التي أرهقتها في محاولات إرضاء الآخرين، ونسيت أن لروحي حقًا، أن لقلبي كرامة، أنني ملك/ملكة… ولا يُطلب من الملك/الملكة أن يتنازل عن عرشه/عرشها ليرضي كل من مرَّ من قصره/قصرها. “ماذا لو كان الرضا عن نفسك هو الطريق لاستعادة قوتك الحقيقية؟” و… منين هاتبدأ لو اخترت اليوم أن تكون الأول في حياتك؟ نصائح عملية: • ابدأ بوضع حدود صحية في علاقاتك.  • تعلّم قول “لا” دون شعور بالذنب.  • خصص وقتًا لنفسك ولما تحب.  • تذكر أن رضاك عن نفسك لا يقل أهمية عن رضا الآخرين عنك… تذكر، أنت تستحق أن تكون سعيدًا ، لا أن تكون مجرد مصدر سعادة للآخرين… |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعتذر عن كوني لست على ما يرام وأنني لست بخير |
كلمة “أعتذر” |
أعتذر |
الى مشاعر أخى المسلم أعتذر... |
«أعتذر أو لا أعتذر؟».. |