![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() + " أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجاً تبكي " يو11:20 هي بالطبع مريم المجدلية بذاتها التي أخرج منها الرب يسوع سبعة شياطين ووهب لها غفران خطاياها , وشفاها من مرض الخطية , فأحبته كثيراً لأنه غفر لها كثيراً . فهي تبكي عند القبرلأنها لم تجد جسد الرب في القبر الفارغ , ولكنها رأت ملاكين قالا لها: "يا إمرأة لماذا تبكين؟ ثم ألتفتت فرأت الرب بنفسه وقال لها أيضا: "يا إمرأة لماذا تبكين؟". فمَنْ يطلب يسوع يجده , ومَنْ يحبه يظهر له ذاته . فلقد أحبته المجدلية جداً ومن أعماق قلبها فكانت أول إمراة بشرت العالم بقيامته , وكانت أول عين وقع نظرها علي السيد المسيح . فهل نحبه مثل المجدلية؟ وهل نطلبه بقلبنا مثلها؟ إنه قريب منا يقرع علي أبواب قلوبنا . فهل لنا أن نفتح له ونرحب بقدومه . |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| فى الصلاة نفتح أبواب قلوبنا لله |
| هو يقرع أبواب قلوبنا بحبه الفائق وتواضعه |
| انه صوته الحاني الذي يقرع دائماً علي قلوبنا |
| دقة يد ربنا علي أبواب قلوبنا المغلقة |
| طفل يقرع أبواب المدينة |