منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 27 - 05 - 2025, 07:32 AM
الصورة الرمزية حياة بالمسيح
 
حياة بالمسيح Female
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  حياة بالمسيح غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122674
تـاريخ التسجيـل : Jul 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن بابا يسوع وماما القديسة العذراء مريم
المشاركـــــــات : 1,987

عندما نتحدث عن المحبة في أعظم وأسمى معانيها، فإننا لا نجد نموذجًا أصدق وأكمل من شخص المسيح يسوع. فالمسيح لم يُعلّم فقط عن المحبة، بل هو في جوهره المحبة ذاتها، كما يقول الكتاب:
"وَنَحْنُ قَدْ عَرَفْنَا وَصَدَّقْنَا الْمَحَبَّةَ الَّتِي للهِ فِينَا. اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ." (1 يو 4: 16).
أولاً: المحبة في شخص المسيح
المسيح لم يكن إنسانًا فقط يُظهر مشاعر محبة، بل هو إعلان الله الكامل للمحبة المتجسدة. في كل كلمة قالها، وكل عمل قام به، كانت المحبة حاضرة بقوة. لقد أحب الخطاة دون شروط، اقترب من المنبوذين، ولم يحتقر أحدًا. بل حتى من صلبوه، صلّى لأجلهم قائلاً:
"فَقَالَ يَسُوعُ: «يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ». وَإِذِ اقْتَسَمُوا ثِيَابَهُ اقْتَرَعُوا عَلَيْهَا." (لو 23: 34)
هذه ليست محبة بشرية محدودة، بل محبة إلهية غير مشروطة، تُعطي وتغفر وتحتمل حتى الموت.

ثانيًا: مظاهر محبة المسيح
في التجسُّد:
المسيح ترك مجده السماوي، واتخذ صورة عبد، مولودًا في مذود فقير (فيلبي 2: 6–7). لم يكن التجسد عملاً عاديًا، بل إعلانًا صادمًا لمحبة الله الذي اقترب منا كبشر.
في التعليم:
علّم المسيح أن المحبة أهم من الطقوس، وأنها تلخّص الناموس كله:فَأَجَابَ وَقَالَ: «تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَقَرِيبَكَ مِثْلَ نَفْسِكَ»." (لو 10: 27).

فان كنت لا تحب قريبك حبك لنفسك الذي تراه فكيف تحب المسيح الذي لا تراه وان كنت لا تحب نفسك فكيف تحب الله وقريبك ففاقد الشئ لا يعطيه
كما في بَّنَا أَوَّلاً. فَإِنْ قَالَ أَحَدٌ: «أَنَا أُحِبُّ اللهَ!» وَلكِنَّهُ يُبْغِضُ أَخاً لَهُ، فَهُوَ كَاذِبٌ، لأَنَّهُ إِنْ كَانَ لَا يُحِبُّ أَخَاهُ الَّذِي يَرَاهُ، فَكَيْفَ يَقْدِرُ أَنْ يُحِبَّ اللهَ الَّذِي لَمْ يَرَهُ قَطُّ؟
في العطاء الكامل:
لم يُعطِ المسيح جزءًا من وقته أو ماله، بل أعطى ذاته بالكامل على الصليب، ليُظهر أن "ليس لأحدٍ حبٌّ أعظم من هذا: أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه" (يوحنا 15: 13).

والمسيح اعطى ذاته في سر الافخارستيا في سر القربان المقدس لنتناوله ونتقدس بالروح القدس لخلاصنا ومغفرة خطايانا وتطهيرنا من اثامنا وهو متاح في كل وقت وكل مكان

المحبة الإلهية. المحبة هي جوهر الله، وهي التي يتمثل بها في شخص المسيح. المسيح هو الوسيلة التي يتيح بها الله للبشر أن يدركوا محبته، وأن يحبوا بعضهم البعض كما أحبهم هو.
تفسير مفصل:
المسيح هو تجسد المحبة:
المسيح هو ابن الله، وهو الوسيلة التي بها يتكشف الله للبشر. المسيح يتمثل في شخصية الله، ويظهر محبته التي لا حدود لها للعالم.
المحبة هي جوهر الله:
الله هو المحبة، وأن هذه المحبة هي التي تحرك كل شيء في العالم. المسيح هو الذي يظهر لنا هذه المحبة الإلهية، ويشرح لنا كيف يمكننا أن نحب بعضنا البعض.
المسيح هو الوسيلة التي ندرك بها محبة الله:
المسيح هو الذي يظهر لنا محبة الله، ويقدم لنا مثالاً يحتذى به. من خلال المسيح، يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمحبة، وأن نحب بعضنا البعض كما يحبنا الله.
المحبة هي أساس الحياة المسيحية:
المحبة هي التي تدفع المسيحيين إلى خدمة الآخرين، إلى التسامح، وإلى الصلاة. المحبة هي جوهر الرسالة المسيحية، وهي التي تجعل المسيحيين مختلفين عن غيرهم.
المسيح هو رمز المحبة، وهو الذي يعكس محبة الله للعالم. من خلال المسيح، يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالمحبة، وأن نحب بعضنا البعض كما أحبنا الله
ثالثًا: دعوة للاقتداء بالمسيح – المحبة الفاعلة
المسيح، بكونه المحبة الكاملة، يدعونا لنعيش هذه المحبة عمليًا. فالمحبة المسيحية ليست مشاعر فقط، بل أفعال يومية نمارسها تجاه الآخرين:
"يَا أَوْلاَدِي، لاَ نُحِبَّ بِالْكَلاَمِ وَلاَ بِاللِّسَانِ، بَلْ بِالْعَمَلِ وَالْحَقِّ!" (1 يو 3: 18).
أن نحب كما أحبنا المسيح يعني:

أن نغفر لمن أساء إلينا
أن نُعطي دون أن ننتظر مقابلاً
أن نُسامح حتى في قمة الجرح
أن نُفضّل الآخرين على أنفسنا
رابعًا: محبة المسيح تُغيّر الإنسان
من يختبر محبة المسيح الحقيقية لا يبقى كما هو. هي محبة تُحرّر من الخوف، تشفي الجراح، وتمنح هوية جديدة كابن لله. يقول الرسول بولس:
"لأَنَّ مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ تَحْصُرُنَا. إِذْ نَحْنُ نَحْسِبُ هذَا: أَنَّهُ إِنْ كَانَ وَاحِدٌ قَدْ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ، فَالْجَمِيعُ إِذًا مَاتُوا." (2 كو 5: 14).
، أي تدفعنا لعيش حياة مختلفة.
وهو اله جميل وحلو وطيب المذاق وطعمه اشهى من الابريز والعسل وقطر الشهاد
كما في مزمور 19 (
10 أشهى من الذهب والإبريز الكثير، وأحلى من العسل وقطر الشهاد)
المسيح ليس فقط من يُحب، بل هو المحبة ذاتها. هو المقياس، والمصدر، والنموذج. ومن يمتلئ من محبته، يتحوّل إلى نور في عالم مظلم، وسلام في وسط الضجيج، ويد تمتد لكل محتاج.
فان الشخص الذي يتغذي بمحبة المسيح، يصبح بمثابة نور يضيء الظلام في العالم. يشير إلى أن المحبة المسيحية تمنح الشخص القوة والإضاءة لتأثير إيجابي في العالم، حتى في الظروف الصعبة.
بمعنى آخر، من خلال امتلاء الشخص بحب المسيح، يصبح قادرًا على أن يكون قدوة ومصدر إلهام للآخرين، ويعكس محبة المسيح في سلوكه وتصرفاته. يذكر هذا أيضاً بآية يوحنا 8:12 "ثم كلمهم يسوع أيضًا قائلاً: أنا نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة".
"أنا نور العالم" التي استخدمها يسوع لوصف نفسه، مما يشير إلى أن المسيح هو مصدر النور الحقيقي، ومن يتبع المسيح يصبح مثل النور في الظلام
فلنطلب اليوم أن نختبر هذه المحبة، لا كمفهوم نظري، بل كقوة تُغيّر القلب وتُجدد الفكر، لنبقى ثابتين فيه، لأن "من لا يحب، لم يعرف الله، لأن الله محبة" (1 يوحنا 4: 8)
وحتى نعكس محبة المسيح التي تملانا التي تتجسد في
اتباع تعاليم المسيح:
هذا يعني أن يكون المؤمن على دراية جيدة بتعليم المسيح كما هو موضح في الكتاب المقدس، وأن يعيش حياة تعكس هذه التعاليم، مثل الحب، والمغفرة، والعطف، والعدل، والكرامة.
خدمة الآخرين:
هذا يعني أن يكون المؤمن على استعداد لتقديم المساعدة والمساندة للآخرين، سواء كانوا من المؤمنين أو غير المؤمنين، من خلال أعمال الخير، والتعاون، والرحمة، والاهتمام بجميع الناس.
نشر الإنجيل:
هذا يعني أن يكون المؤمن على استعداد لتبادل خبرته الإيجابية مع الآخرين، ليتعرفوا على المسيح، وأن يكونوا على استعداد لتقديم المساعدة للآخرين في رحلتهم نحو الإيمان.
الإيمان الصادق:
هذا يعني أن يكون المؤمن مقتنعًا تمامًا بإلهية المسيح وضرورة وجوده في حياته، وأن يعيش في إيمان وثيقة بنعمة الله.
التوبة:
هذا يعني أن يكون المؤمن على استعداد لتقبّل مساعدة الله في التخلص من الخطية، وأن يتخلص من كل ما يعيق تقدمه الروحي، وأن يسعى جاهداً في تغيير حياته.
الصلوات المنتظمة:
هذا يعني أن يكون المؤمن على استعداد للتواصل مع الله بشكل منتظم، من خلال الصلاة، والتأمل في الكتاب المقدس، والابتهال إلى الله.
التأمل في الكتاب المقدس:
هذا يعني أن يكون المؤمن ملمًا بالكتاب المقدس، وأن يتأمل في كلماته، وأن يدرسها بشكل منتظم، لتعزيز إيمانه.
العيش حياة متميزة:
هذا يعني أن يكون المؤمن على استعداد للعزلة عن العادات السلبية في العالم، وأن يعيش حياة متميزة عن العالم، وتلهم الآخرين.
تأثير الحياة المسيحية:
تتمثل هذه التأثيرات في تعزيز العلاقات، وتمتين الثقة، وتوحيد المجتمع، وتقديم نموذج للمحبة والعطاء.

التعديل الأخير تم بواسطة حياة بالمسيح ; 27 - 05 - 2025 الساعة 08:17 AM
رد مع اقتباس
قديم 27 - 05 - 2025, 08:47 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
حياة بالمسيح Female
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية حياة بالمسيح

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122674
تـاريخ التسجيـل : Jul 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن بابا يسوع وماما القديسة العذراء مريم
المشاركـــــــات : 1,987

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

حياة بالمسيح غير متواجد حالياً

افتراضي رد: المسيح هو المحبة ذاتها

المسيح هو المحبة نفسها. هذه العبارة تعبر عن طبيعة المسيح كإله المحبة، وهو ما يظهر في رسالته وفعله في العالم. إنه لا يمثل مجرد مفهوم أو فضيلة، بل هو ذات المحبة نفسها، وهو مصدرها ورمزها.
توضيحات إضافية:
المسيح هو المحبة:
تعني أن المسيح ليس مجرد نموذج للمحبة، بل هو المحبة نفسها في طبيعته.
المحبة هي قمة الفضائل:
المحبة هي الفضيلة العليا التي تندمج فيها جميع الفضائل الأخرى.
المسيح جاء ليرسخ المحبة:
المسيح جاء ليُظهر المحبة الإلهية للناس، ويُظهر المحبة بين الناس بعضهم البعض، ويعبر عن المحبة كعامل محرك أساسي في حياتهم.
المحبة كاسم لله:
المحبة هي جوهر الله وطبيعته، وقد بلغت من الأهمية بحيث أنها ترمز إلى الله نفسه.
المحبة لا تقوى عليها الخطية:
الشخص الذي يحب الله، لا يمكن أن تهيمن عليه الخطية.
المحبة هي اساس عقيدتنا المسيحية
العقيدة لا يقتصر على الممارسات والشكلية، بل هو أساسًا المحبة.
المحبة هي الدافع والغاية:
ينبغي أن تكون المحبة الدافع في كل ما نفعله، والهدف الذي نسعى إليه، وأن تكون المحبة هي الوسيلة التي نستخدمها للوصول إلى الغاية
المسيح كتمثيل لله:
المسيح هو الذي كشف عن طبيعة الله الحقيقية، وأظهر للعالم ما هو الله من خلال حياته وموتِه وقيامِه من الموت.
المحبة كصفة أساسية لله:
الله هو الذي يحب، ويحب الإنسان، ويقدم له كل ما هو خير. المحبة هي جوهر طبيعة الله، وهي الصفة التي تميزه عن كل شيء آخر.
المسيح كرمز للمحبة:
المسيح هو الذي يعكس المحبة الإلهية للعالم، وهو الذي يظهر للعالم ما هو الحب الحقيقي.
المسيحية جوهرها المحبة
المسيحية ليست مجرد مجموعة من القواعد والتعليمات، بل هي دين يعتمد على المحبة، ويحث الناس على أن يكونوا أفرادًا محبين.
المحبة كقمة الفضائل:
المحبة هي الفضيلة الأولى والأكثر أهمية، وهي التي تجعل الإنسان يشبه الله.
أمثلة من الكتاب المقدس:
في رسالة يوحنا الأولى 4:8، يقال: "أما المحبة فنحن محبة في الله، ومن يحب يحب الله"، مما يؤكد أن المحبة هي جوهر طبيعة الله.
المسيح يوحى بالمحبة:
المسيح يوضح للعالم كيف يجب أن يكون الحب، ويظهر أن المحبة هي التي تجمع بين الناس، وتؤدي إلى الوفاق والسلام
المسيح هو المحبة نفسها. هذه العبارة تعبر عن طبيعة المسيح كإله المحبة، وهو ما يظهر في إيمانه بالله والناس. المسيح يمثل الحب الباذل الذي يتجاوز الحدود الإنسانية، وهو ما يظهر في حياته وعمله ونصرته على الموت.
تفسير أعمق:
المسيح كإله المحبة:
تعبر هذه العبارة عن جوهر المسيح كإله المحبة، الذي يجسد الحب في كل جوانب حياته.
الحب الباذل:
المسيح لا يمثل الحب المتلقي فحسب، بل الحب الباذل الذي يتجاوز الحدود الإنسانية ليمنح الحياة والنور والراحة.
حياة المسيح:
المسيح يعيش حياة الحب، ويستخدم كلماته وأفعاله لإظهار قوة الحب في حياته.
عمل المسيح:
المسيح يعطي مثالًا على الحب من خلال أفعاله التي تظهر في شفائه للمرضى، وتوفيره للأكل للفقراء، وعونته للضعفاء.
نصرة المسيح:
المسيح ينتصر على الموت بفضل حبه لله والناس، ويمنح الناس حياة أبدية.
المحبة كحقيقة:
المسيح يمثل الحب كحقيقة، وليس مجرد شعور أو سلوك.
أنه تجسيد المحبة الإلهية، وهي المحبة التي يظهرها الله للبشر. تعتبر هذه المحبة، الممثلة في شخص المسيح، أسمى تعبير عن التضحية والوفاء، حيث أن المسيح أعطى حياته من أجل خلاص البشرية.
التفاصيل:
المسيح كرمز للمحبة:
في المسيحية، يُعتبر المسيح تجسيدًا للمحبة الإلهية، وهي المحبة التي يظهرها الله للبشر.
التضحية:
يمثل المسيح، من خلال حياته ووفاته على الصليب، أسمى تعبير عن التضحية والوفاء.
خلاص البشرية:
المسيح، من خلال تجسده وتضحياته، يعتبر الخلاص للبشرية من الخطية.
المحبة غير المشروطة:
محبة الله للبشر غير مشروطة، وهي محبة لا تعرف حدودًا، حيث أحب الله العالم حتى وهو بعيد عنه.
الصليب:
الصليب يمثل رمزًا للمعاناة والتضحية، ولكنه أيضًا رمز للرجاء والخلاص فان تضحية المسيح بحياته على الصليب لخلاص البشرية جمعاء قمة المحبة الالهية والتضحية والفداء
  رد مع اقتباس
قديم 27 - 05 - 2025, 12:08 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,342,337

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: المسيح هو المحبة ذاتها


موضوع مميز
ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
المحبة صبورة ولطيفة ولا تبحث عن ذاتها
المحبة عاطفة تترجم ذاتها إلى عمل
المحبة لا تفكر في ذاتها، ولكن فيمن تحب
غضب الله مؤقت لانه اله المحبة ذاتها
المحبة لاتفكر فى ذاتها ، ولكن فيمن تحب .


الساعة الآن 11:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025