"لأننا سنراه كما هو" (1يو 2:2).
أمجاد كثيرة فى هذه الآية:
1- نحن أولاد الله.. لسنا عبيداً بل أبناء.
2- إننا سنكون مثله.. أى "شركاء طبيعته الإلهية" (1يو 2:3)، وفى نفس الوقت جسدنا فى القيامة سيكون بشبه جسده الممجد (فى 21:3).
3- إننا سنراه كما هو.. أى إننا سندرك أسرار الألوهة فى عمق أكبر جداً، حينما نلتقى به فى المجد، ونكون مع الرب إلى الأبد.