![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كم عجيبة ومعجزة صنعها الرب في وجود يهوذا الخائن لكنه لم يدرك المقاصد، لذلك العجيبة الحقيقية هي في توبتنا وتقديسنا للساعة، فلنتمم خلاصنا بخوف ورعدة كي لا يتسلط علينا الإثم، ولنأتِ ونضع أنفسنا عند السيد الضابط الكل، لأن كل من يُقبل إليه لا يُخرجه خارجًا، ولنكمل أمر خلاصنا بوعي ونتمسك بالمعونة الحصينة القادرة أن تطفئ سهام إبليس المتقدة نارًا، فيهرب عنا الافتخار والشر الأول الذي هو العظمة، ومن ثم ننال الدالة والخيرات غير الموصوفة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لنفكرْ في يهوذا الخائن وغدره الغاش ضد الرب |
لم يكن يهوذا هو الخائن |
يهوذا الخائن |
يهوذا الخائن |
يهوذا الخائن |