![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ان الله في حبه للبشرية لا يريد أن يصب الجميع كما في قالب واحد , إنما يكمن جمال شعبه في التنوع و الاختلاف معا مع الانسجام و الوحدة بروح الحب .. الله الذي سمح لكل إنسان أن يكون له طبع ما يعمل فيه من خلال هذا الطبع لتصير له شخصيته المتمايزة عن غيره , بهذا يحترم كل عضو الآخرين بكونهم أعضاء مكمله له غير متنافرة معه بالرغم من اختلاف الطباع . الإنسان الهادئ يقدسه الرب ليشهد بهدوئه في الرب عن الحياة الإنجيلية الحية فيه , و الإنسان الشديد في طبعه يقوده الرب ليقيمه إنسانا حازما قادرا علي القيادة لكن في حب و اتساع قلب دون أن يجرح مشاعر إخوته. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
سراج مضئ | الفرح المسيحى
![]() |
![]() مشاركة رائعة جدا... شكرااا..ربنا يبارككâœï¸ڈâœï¸ڈâœï¸ڈâœï¸ڈ
|
||||
![]() |
![]() |
|