![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في عالم يثقلنا بالذنب واللوم ، يقدم لنا الله فرصة ذهبية للغفران. مزمور ٣٢ يذكرنا أن السعادة الحقيقية لا تأتي من الظروف، بل من حالة القلب عندما يُغفر له وتُستر خطيته . لا غشّ في روحه، بل صدقٌ وراحة وسلام داخلي. تعال اليوم كما أنت، واطلب هذا الغفران الإلهي، فهو لا يُعطي بحسب استحقاقنا، بل بحسب نعمته. 📖 طوبَى للّذي غُفِرَ إثمُهُ وسُتِرَتْ خَطيَّتُهُ. طوبَى لرَجُلٍ لا يَحسِبُ لهُ الرَّبُّ خَطيَّةً ، ولا في روحِهِ غِشٌّ. مزمزر٣٢: ١+٢ 🙏 صلاة: يا رب، اغفر لي إثمي، واستُر خطاياي. نقّ قلبي من الغش، وأعطني روحًا نقيًا أمامك. فيك وحدك أجد راحتي وسلامي. آمين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن غفران المسيح غفران حقيقي وبالمجان |
أن النبي يذكر الغرب مرتيْن (لأن البحر غرب أورشليم) ولم يذكر الجنوب |
تكوين 1 يذكر نبت الأعشاب من الأرض، وتكوين 2 يذكر العكس |
الماضي لايعود |
التفاؤل لايعني |