عاينت الآلام منذ بداياتها بعد أن أكل المسيح الفصح في بيتك٬
وبعد أن صلى المسيح في معصرة الزيتون التي كانت مزرعة معيشة أسرتك...
فسجلت القبض والمحاكمة والآلام٬ وراقبت عن كثب الآلام
الخلاصية حتى خشبة الصليب وعدت مكسور القلب ومعك العذراء
مريم إلى العلية حتى رأيت الحي القائم من بين الأموات حيًا ممجدًا.