![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَدَعَا أليشع النَّبِيُّ وَاحِدًا مِنْ بَنِي الأَنْبِيَاءِ، وَقَالَ لَهُ: شُدَّ حَقَوَيْكَ، وَخُذْ قِنِّينَةَ الدُّهْنِ هَذِهِ بِيَدِكَ، وَاذْهَبْ إِلَى رَامُوتَ جِلْعَادَ. [1] [قنينة الزيت]: تحوي زيتًا مُقدَّسًا للمسحة، قدَّم الله لموسى أسماء المواد التي تتركب منها هذه المسحة. تُمسَح بها خيمة الاجتماع وأثاثاتها، ويُمسَح بها هرون وبنيه ليكهنوا للرب، وفيما بعد مُسِحَ بها الملوك. ولا يجوز أن يُرَكِّبَ أحد مسحة مثلها (خر 30: 22-33). كانت القنينة قارورة (1 صم 10: 1) من الزجاج أو المرمر أو الخزف. وُجد كثير من هذه الأواني في مصر وأشور[5]. |
![]() |
|