![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَفِيمَا هُوَ يَقُصُّ عَلَى الْمَلِكِ كَيْفَ أَنَّهُ أَحْيَا الْمَيِّتَ، إِذَا بِالْمَرْأَةِ الَّتِي أَحْيَا ابْنَهَا تَصْرُخُ إِلَى الْمَلِكِ لأَجْلِ بَيْتِهَا وَحَقْلِهَا. فَقَالَ جِيحَزِي: يَا سَيِّدِي الْمَلِكَ، هَذِهِ هِيَ الْمَرْأَةُ، وَهَذَا هُوَ ابْنُهَا الَّذِي أَحْيَاهُ أليشع. [5] ما أعجب حكمة الله ورعايته، فالمرأة الشونمية صرخت إلى الملك ليرُدَّ لها حقوقها في اللحظات التي كان يسمع فيها كيف أحيا أليشع النبي ابنها، لذا استجاب الملك لصرخاتها بعد أن طلب منها أن تروي له ما حدث مع النبي بخصوص إقامة ابنها من الموت. |
![]() |
|