v ألقى أليشع قطعة خشب في نهر الأردن، فاسترد من الماء رأس الفأس الحديدية، التي أراد بنو الأنبياء أن يقطعوا بها الخشب، لإقامة مبنى فيه يقرأون ويدرسون وصايا الله. هكذا خلَّصنا مسيحنا في المعمودية من خطايانا الثقيلة بصلبه على خشبة الصليب وتقديسنا بالماء، نحن الذين غطسنا في حمأة خطايانا المميتة، جعلنا بيت صلاة وعبادة.