![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أحد الشعانين مش قصة أطفال ماسكين جريد وبيهللوا .. ولا فرح لحظي بينتهي بغروب الشمس. ده يوم المواجهة. المدينة كانت واقفة ع الرصيف، كل واحد شايل حلمه ع كتفه، مستني مسيح يحقق له اللي نفسه فيه. بس يسوع دخل عكس كل التوقعات، دخل يسحق الكبرياء تحت رجليه، ويعلمنا إن الطريق مش شجرة نخل، ولا هتاف عابر، الطريق خشبة، ودموع، ونفس مكسورة .. بتتولد من جديد. اللي كانوا بيصرخوا “أوصنا”، همّا همّا اللي صرخوا بعدها “اصلبه”. مش لأنهم أشرار، لكن لأنهم ما فهموش إن الخلاص مش بيجي على مقاسي، الخلاص بيجي لما أنسى نفسي .. وألاقيه. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا يخشى المواجهة |
المواجهة الاخيرة |
المواجهة |
في المواجهة مع الوصية |
طقس و ترتيب عيد احد الشعانين – الانبا بينيامين Tagged with: احد الشعانين عيد احد السعف احد الشعانين |